الخميس، 8 مايو 2014

امي من الزغر تنقل حطب للنار

امس وانا بحالة النوم وبصفنة حزن بالليل متعذب 

.. ندهني صوت شاعرنا وعرفته صوت ابو الطيب 

سألني عن جديد الشعر هل ايام والناس بغيابه شكامت شتكتب

 .. شتكتب والجديد البيه فرح كذاب والكلك جديد يفرحك يكذب


امي من الزغر تنقل حطب للنار ويفور جدرها ومدري شتركب
مصباح الحزن صبتلي بالماعون ومن ضكت الاحز ن شفت الحزن طيب 
تسأل عل السمار الغلف الوجنات دمك يحترك لو قلبك يعطب
هاي هدومنه مالات عشر سنين مو سمران بس هنه علينه الوانهن تقلب
مبعد يا قطار الفرح وين تريد بلكي بدوستك وياهم نجلب
دنيا وغيرت من البشر اطباع وقلب الضيف مايقراه المعزب
لو مية سنه بعد الثلث ايام محد يسألك طلبتك يا هل ضيف 
إلا نمدها لها وبلسانه نطلب 

كاظم اسماعيل

ما مرتاح

ما مرتاح .. ما مرتاح ..

عيوني تستحي بس الدموع إوكاح
ما مرتـــــــــاح
منٌك.. منٌي .. من الجاي من الراح
ما مرتــــــــاح

عركه ويه الزمن ورجعنه مكسورين
وبعيده المسافه وينـّـسي اللـّي طاح 
ما مرتـــــــــــــاح
لأن شفت الشمس نزلت تبوس الكًاع
وبجف الطفل تنلاح
ولأن قاضي البلابل مدّد التوقيف
ومفتوحه السِما
والفيل عنده جناح
ما مرتـــــــــــــــاح
لأن قفل المحبه إنباك
وِترهـّــم عليه مفتاح
ما مرتــاح
متروك بجزيره وتيــّـــهت بالليل
وإجو ربعي عليّه بقافلة أشباح 
وإنته إشبيك 
لمّن دافعت عن نفسي صابك غيض
مو حتى الكنافذ من تحس بالخوف
تستخدم جلدها سلاح 
ولا جنّ الفجر مثل الفجر محبوب
لون الفجر صاير يقبض الأرواح 
ما مرتـاح من ربعي ولا مرتاح
تمساح إبنهرهم صاحو من الخوف
وجازفت بحياتي من سمعت إصياح
صارعت المنيّه وبيده هزني الموت
ومدمــّــى إطلعت 
صفـّــكو للتمســــــــاح
كل هذا وتريد أرتاح 
ما مرتـــــــــــــــاح
ما مرتاح من ربعي ولا مرتاح
نادوونـي.. وركضت إبليــل
إيد الرسن بيها وإيد بيها سلاح
عثرت مهرتي ... وربعي قبل ما طيــح
واحد كـــــال للثاني
أبشـــــرك طـــــاح
أبشــــــــرك طــــــــاح..